من مجربات اليلة النصف من شعبان ( سورة يس ثلاثاً مّرة بقصد الحياة والبقاء مّرة بقصد
وبعد فقد ذكر السيد الرضوي في كتابه المجربات الإمامية
من أعمال الليلة النصف من شعبان
تقرأ سورة ياسين ثلاثاً ليلة النصف من شعبان ، مّرة بقصد الحياة والبقاء إلى عام وأخرى بقصد الصحة والعافية ،
وثالثة بقصد سعة الرزق ، فانها مجّربة لذلك ويقرأ هذا هذا الدعاء بعد كل مرة بعد الفراغ منها وهو :
بسم الله الرحمن الرحيم
اللهم يا ذا المن لا يمن عليك،
يا ذا الطول لا إله إلا أنت، أنت ظهر اللاجئين، وجار المستجيرين، ومأمن الخائفين،
إن كنت شقياً محروماً مقتراً في الرزق ، فامح في أم الكتاب
شقاوتي وحرماني، وإقتار رزقي، وأثبتني عندك مرزوقاً عندك موفقا للخيرات ،
فإنك قلت في كتابك المنزل، يمحو الله ما يشاء
ويثبت وعنده أم الكتاب